-
نرحب بكم بحرارة في موقعنا احصل على أسرع تحديث
كان هناك سؤال واحد طرحته على نفسي بعد فوات الأوان من قصر الشتاء
ماذا أردت؟
-
لقد رأيت الحماس في عينيك المرتبكتين..
..ولكن من الأفضل أن أعطي عذرا واهيا
-
ببساطة.
أريد أن أراك
في الليل، عدت من بيت الدعارة، وسألت نفسي
ماذا بحق السماء أردت؟
كان لدي عدد لا يحصى من الأعذار الجاهزة ولكن إجابتي كانت في شخص واحد
في تلك اللحظة.
..أردت فقط أن أحتضنك.
-
والآن.
.أتمنى أن تكون لي
في بعض الأيام كنت أحلم بك
في بعض الأيام كنت أعبدك
فرقعة
-
لقد أمضيت عددًا لا يحصى من الليالي وأنا أشعر وكأن حياتي تبدأ وتنتهي معك
لم يكن لدي مخرج.
كنت في كل مكان
كان الأمر كما لو كنت في الرمال المتحركة.
تماما كما هو الحال الآن.
ISAIDيمكن أن تنام دون نظرك
-
قصدت ذلك. لكن الحقيقة... إنها أيضًا كذبة
أريدك أن تنظر إلي
أريد أن ترسم عينيك لامبالاتهم وانظر إلي بدفء وشغف
أو...
.أريدك أن تبتسم بسببي...
-
.تماما كما فعلت..
في شوارع تلك الأرض الغريبة البعيدة
جوك يون.
هذا أنا، الدوحة.
جئت لإخراجك من هنا.
يبدو الأمر وكأنك ألقت بنفسك علي
-
في هذا البحر القاتل
ويبدو الأمر كذلك لأول مرة..
أنا أحملك ضدي بشدة