-
لماذا تستمر بمتابعتي؟
ماذا؟
أنا أتابع....؟ أنت؟؟
هل تبعتني من مترو الأنفاق. أم أنك تابعتني من المدرسة؟
... كيف يمكنك الحصول على هذا الوهم الغريب؟
وكأنني مطارد أو شيء من هذا...
-
.... رغم أنه وسيم...
ولكن أليس واثقا بشكل مفرط؟!
أنا لا أتابعك
أنا...ذاهب للمنزل...
بيت؟
-
نظرات
أنت تعيش هنا؟
كيف...
لماذا أنت لئيم جدا؟
-
بالمقارنة مع ذلك الرجل، مظهري رث....
لكن قللت من شأني بشكل صارخ..
يجعل امتناني يختفي ببراعة.
هناك ثلاثة منازل متبقية في نهاية هذا الطريق
أعرف من يعيش في الأماكن الثلاثة.
-
تذهب أولا.
حتى النهاية...
...لا، لا بأس.
لا بد لي من الإسراع لأن العمة لا بد أن تكون في انتظار
أعتقد أننا ألموست ثيري...
مستحيل......
-
هل هو هنا؟
.... إنه هوجي..
يحدق
لماذا لا يذهب ويستمر في الانتظار؟
ماذا؟
-
فلنتجاهله...
مهلا، أنت!
-
ماذا تفعل الآن؟!
ماذا..؟!
هل أنت خارج عقلك؟
هل ستقرع الجرس؟!
ذلك المطارد المجنون الذي لم أعد أراها الآن، أليس هذا هو الوقت المناسب؟
هل يعلم والديك أنك تتجول بهذه الطريقة؟