لم يكن هناك شيء لن تفعله والدتي لتعتني بي.
من أن تصبح وكيل تأمين..
ممرضة في دار لرعاية المسنين...
للعمل في متجر صغير للوجبات الخفيفة...
محل زهور وهكذا...
بعد وفاة والدي، اهتمت برسوم دراستي الجامعية وحتى رسوم الامتحانات المدنية.
الشيء الوحيد المتبقي لاسمها هو الدين.
لقد جعلتها تكذب فقط ثم توفيت العام الماضي بسبب سرطان البنكرياس
هل ستكون والدتي فخورة بي إذا مت الآن والتقيت بها في وقت سابق؟
على الرغم من أنني ابن غير كفء، إلا أنني مازلت لها كل شيء...